كبدايةٍ صعبة.. وكلِ نهايةٍ مؤلمة.. وثُلاثيةٍ بعيدة
عن أرواحٍ لم يبقَ منها سوى الرماد.. ضمائر انعدمت.. وقلوب تحجرت
وعن عيني ووجنتي جميلة كجمالِ الأندلس.. قامتها كجمال السحاب.. وابتسامتها كابتسامة طفل لم يكمل ربيعه الأول..
وعن رواية انتهت قبل أن تبدأ,,
كيف لبدايةٍ نُقشت على بعض السراب أن تُكمل نهايتها.. كيف لها أن تكونَ سعيدة.. وكيف لذويها أن يُوجَدوا!
لُمِح طيفُ سعادتها.. جَمُلت رؤيتها.. وابتعدت إلى أن اندثرت، كأنها غريب! لا بل مليء بالغرابة.. ما حال الدنيا..! ليس لها صديق!
لن تُرسم السعادة على شفاهنا جميعاً ولن نبقى دائماً بؤساء.. لن يمضي الزمن ولن تَهِل اللحظة المُقبلة قبل مضي الحاضرة..
لن يُغير شعورك بأن القادم أجمل.. للأجمل! لن يصبح أجمل إن لم تيقن بأن على كل لحظة تعيشها الآن أن تكون جميلة..
لا تتفاجئ إن شعرت بأن الجميع منشغلٌ عنك.. لا تنتظر أحد حتى يعود.. ولا تضع الآمال!
كثير من الأحيان قد نمر بأوقات صعبة.. نود فيها أن نستلقي على الفراش ننام فقط ولا نصحوا مجدداً.. لكن هذا لا ولن يحل المسألة إطلاقأً!
فعليك التعامل مع الواقع والتأقلم مع ما يحدث! وما سيحدث..
يوماً ما وأنت تلهو.. وأنت تعمل.. وأنت مع أصدقائك.. وأنت في سفر.. ستلقى حتفك مع تلك الجميلة.. سينتهي دورك في رحلة الدنيا وستنتقل للمرحلة القادمة.. فماذا أعددت لها؟!
كيف لك أن تَشعُرَ بالراحةِ والطمأنينة وأنت لم تُكرِم خالقك بأفعالك.. ولو فقط برد الجميل!
أعظم حساب في الدنيا هو محاسبة النفس لذاتها على كل بوصة خطتها على الأرض.. وكل حرف خرج من لسانها.. وكل نظرة استلقطتها! لكن..
لكن ماذا إن كنت مخطئاً.. عاصياً..غير مبالِ! والمصيبة الأكبر أنك لم تشعر بذلك ولو لمرة! ولم تحاسب أو تسأل ذاتك.. هل أنا فعلاً مخطئ!!
يمكنك الإسلام للواقع وترك ما يحدث يحدث.. وإكمال روتينك اليومي (الأخطاء) وأن تستنكر تلك الحقيقة.. ذلك يعود لك..
مهما كان مدى سطحية الإنسان وهشاشة تفكيره.. دائماّ هنالك هدفٌ يسعى لأجله.. يحاول ويجتهد حتى يتمكن من الوصول إليه وتحقيق الغاية..
وفي لحظة واحدة.. أقل من أجزاء من الثانية كل شيء ينتهي.. تُنتزع روحك من جسدك.. تنتهي أحلامك.. وتذهب مخططاتك..
لن تستطيع التفكير في مدى جمال تلك العينين.. الوجنتين ولا حتى تلك القامة! انتهت الدنيا..
هل شعرت ولو لثانية بالقشعريرة تجتاح بدنك لمجرد تخيلك لما هو التالي؟ ... النهاية مفتوحة!
عن أرواحٍ لم يبقَ منها سوى الرماد.. ضمائر انعدمت.. وقلوب تحجرت
وعن عيني ووجنتي جميلة كجمالِ الأندلس.. قامتها كجمال السحاب.. وابتسامتها كابتسامة طفل لم يكمل ربيعه الأول..
وعن رواية انتهت قبل أن تبدأ,,
كيف لبدايةٍ نُقشت على بعض السراب أن تُكمل نهايتها.. كيف لها أن تكونَ سعيدة.. وكيف لذويها أن يُوجَدوا!
لُمِح طيفُ سعادتها.. جَمُلت رؤيتها.. وابتعدت إلى أن اندثرت، كأنها غريب! لا بل مليء بالغرابة.. ما حال الدنيا..! ليس لها صديق!
لن تُرسم السعادة على شفاهنا جميعاً ولن نبقى دائماً بؤساء.. لن يمضي الزمن ولن تَهِل اللحظة المُقبلة قبل مضي الحاضرة..
لن يُغير شعورك بأن القادم أجمل.. للأجمل! لن يصبح أجمل إن لم تيقن بأن على كل لحظة تعيشها الآن أن تكون جميلة..
لا تتفاجئ إن شعرت بأن الجميع منشغلٌ عنك.. لا تنتظر أحد حتى يعود.. ولا تضع الآمال!
كثير من الأحيان قد نمر بأوقات صعبة.. نود فيها أن نستلقي على الفراش ننام فقط ولا نصحوا مجدداً.. لكن هذا لا ولن يحل المسألة إطلاقأً!
فعليك التعامل مع الواقع والتأقلم مع ما يحدث! وما سيحدث..
يوماً ما وأنت تلهو.. وأنت تعمل.. وأنت مع أصدقائك.. وأنت في سفر.. ستلقى حتفك مع تلك الجميلة.. سينتهي دورك في رحلة الدنيا وستنتقل للمرحلة القادمة.. فماذا أعددت لها؟!
كيف لك أن تَشعُرَ بالراحةِ والطمأنينة وأنت لم تُكرِم خالقك بأفعالك.. ولو فقط برد الجميل!
أعظم حساب في الدنيا هو محاسبة النفس لذاتها على كل بوصة خطتها على الأرض.. وكل حرف خرج من لسانها.. وكل نظرة استلقطتها! لكن..
لكن ماذا إن كنت مخطئاً.. عاصياً..غير مبالِ! والمصيبة الأكبر أنك لم تشعر بذلك ولو لمرة! ولم تحاسب أو تسأل ذاتك.. هل أنا فعلاً مخطئ!!
يمكنك الإسلام للواقع وترك ما يحدث يحدث.. وإكمال روتينك اليومي (الأخطاء) وأن تستنكر تلك الحقيقة.. ذلك يعود لك..
مهما كان مدى سطحية الإنسان وهشاشة تفكيره.. دائماّ هنالك هدفٌ يسعى لأجله.. يحاول ويجتهد حتى يتمكن من الوصول إليه وتحقيق الغاية..
وفي لحظة واحدة.. أقل من أجزاء من الثانية كل شيء ينتهي.. تُنتزع روحك من جسدك.. تنتهي أحلامك.. وتذهب مخططاتك..
لن تستطيع التفكير في مدى جمال تلك العينين.. الوجنتين ولا حتى تلك القامة! انتهت الدنيا..
هل شعرت ولو لثانية بالقشعريرة تجتاح بدنك لمجرد تخيلك لما هو التالي؟ ... النهاية مفتوحة!