24 ساعة.. 1440 دقيقة يومياً تمر من حياتك وأنت خامل لم تقدم على بشيء!
لا لا.. لا أقصد الغداء والعشاء والعمل والخروج في فسحة؛ لكن التغيير!
ماذا أضفت! ماذا غيرت! ماذا وجدت! عن ماذا بحثت! من تكون أنت!
السائد.. مجموعة من النظريات يسلم بها عدد خيالي من الناس.. يصدقونها ويؤمنون بها ويعيشون بناءً على ذلك.. لا يأخذوا ولو لحظة كي يتفكروا بها أو يعيشوا تجربة ما إذا كانت صحيحة.. خاطئة.. أم أنها مزعومة لا أصل لوجودها.. لا يتعبون انفسهم بالتحقق مما يؤمن ويصدق به آلاف البشر! بل معظم البشرية! يمرون عنها مرور الكرام.. فلماذا ابحث فيما بحث فيه من جاء قبلي وصدق!
ألبرت أينشتاين.. ليوناردو دفنشي.. وبعض الفلاسفة العظماء وضعوا التاريخ.. نقشوه.. جعلوه واقعنا رسموا لمخيلاتنا ولحاضرنا ما هم يريدون.. امتداد لأفكارهم.. لمخيلاتهم.. لعبقريتهم..
أينشتاين ودفنشي.. أينشتاين رسم الأسس العلمية والفيزيائية للعالم وكيف تدور قوانين الطبيعة وبناءً على ماذا.. فكذبوه! انكروه! وقالوا أنه مجنون!
بعد مئة عام من اكتشافاته وابحاثه اشارت البشرية إلى أنه عبقري.. إلى أنه أسطورة ذو عقل خارق! ف للوهلة الأولى رفضته البشرية.. رفضت التغيير والإقرار بأن من سبقوهم وخلقوا سائدهم في ذاك الوقت كانوا خاطئين.. رفضوا التغيير.. رفضوا التطور..
دفنشي.. لعشرات السنين لوحته الفنية أقنعت الملايين.. بل العالم أن ما رسم على كفن مهترئ هو المسيح وأنه قد كفن به.. وتلك الدماء والآثار له! صدقوه لجهلهم! لأنهم سلموا عقلياتهم وحياتهم وواقعهم لأشخاص آخرين.. تركوا لهم الحرية المطلقة! بعد زمن طويل كشف العلماء أن ذلك الكفن ليس أكثر من لوحة فنية شكلها دفنشي بعبقرية وحبكة شديدة للعائلة المديرة للكنيسة كي يجلبوا السياح والتبرعات.. لا علاقة لها بالمسيح!
في كلا الروايتين صدق البشر ما يريدوا تصديقه لم يصدقوا الواقع.. لم يصدقوا الحقيقة! فالتناقض واضح..
كشف الحقيقة والتسليم لها هي نهاية كل قصة.. كل عمل.. كل عبقرية!
كل شيء بدء بإنفجار كوني عظيم.. تمدد وانقبض في نفس اللحظة.. أنهى كل شيء كما بدءه..
بإمكانك أن تغير.. أن تصنع.. وأن تخلق.. المستقبل والحاضر، عليك أن تؤمن بأنك قادر وأنك موجود! مت وأنت تحاول! وأنت تفعلها! وأنت تغير!
لا لا.. لا أقصد الغداء والعشاء والعمل والخروج في فسحة؛ لكن التغيير!
ماذا أضفت! ماذا غيرت! ماذا وجدت! عن ماذا بحثت! من تكون أنت!
السائد.. مجموعة من النظريات يسلم بها عدد خيالي من الناس.. يصدقونها ويؤمنون بها ويعيشون بناءً على ذلك.. لا يأخذوا ولو لحظة كي يتفكروا بها أو يعيشوا تجربة ما إذا كانت صحيحة.. خاطئة.. أم أنها مزعومة لا أصل لوجودها.. لا يتعبون انفسهم بالتحقق مما يؤمن ويصدق به آلاف البشر! بل معظم البشرية! يمرون عنها مرور الكرام.. فلماذا ابحث فيما بحث فيه من جاء قبلي وصدق!
ألبرت أينشتاين.. ليوناردو دفنشي.. وبعض الفلاسفة العظماء وضعوا التاريخ.. نقشوه.. جعلوه واقعنا رسموا لمخيلاتنا ولحاضرنا ما هم يريدون.. امتداد لأفكارهم.. لمخيلاتهم.. لعبقريتهم..
أينشتاين ودفنشي.. أينشتاين رسم الأسس العلمية والفيزيائية للعالم وكيف تدور قوانين الطبيعة وبناءً على ماذا.. فكذبوه! انكروه! وقالوا أنه مجنون!
بعد مئة عام من اكتشافاته وابحاثه اشارت البشرية إلى أنه عبقري.. إلى أنه أسطورة ذو عقل خارق! ف للوهلة الأولى رفضته البشرية.. رفضت التغيير والإقرار بأن من سبقوهم وخلقوا سائدهم في ذاك الوقت كانوا خاطئين.. رفضوا التغيير.. رفضوا التطور..
دفنشي.. لعشرات السنين لوحته الفنية أقنعت الملايين.. بل العالم أن ما رسم على كفن مهترئ هو المسيح وأنه قد كفن به.. وتلك الدماء والآثار له! صدقوه لجهلهم! لأنهم سلموا عقلياتهم وحياتهم وواقعهم لأشخاص آخرين.. تركوا لهم الحرية المطلقة! بعد زمن طويل كشف العلماء أن ذلك الكفن ليس أكثر من لوحة فنية شكلها دفنشي بعبقرية وحبكة شديدة للعائلة المديرة للكنيسة كي يجلبوا السياح والتبرعات.. لا علاقة لها بالمسيح!
في كلا الروايتين صدق البشر ما يريدوا تصديقه لم يصدقوا الواقع.. لم يصدقوا الحقيقة! فالتناقض واضح..
كشف الحقيقة والتسليم لها هي نهاية كل قصة.. كل عمل.. كل عبقرية!
كل شيء بدء بإنفجار كوني عظيم.. تمدد وانقبض في نفس اللحظة.. أنهى كل شيء كما بدءه..
بإمكانك أن تغير.. أن تصنع.. وأن تخلق.. المستقبل والحاضر، عليك أن تؤمن بأنك قادر وأنك موجود! مت وأنت تحاول! وأنت تفعلها! وأنت تغير!